
تقطيع يک نامه در نهج البلاغه
دربرخي از مواضع گونه ي تقطيع ي شده ي نامه ي علي (ع) درنهج البلاغه تقديم وتأخير رخ داده است.درنامه ي 62 نهج البلاغه آمده است:«...إنّي، والله لَو لَقيتم واحداً وهُم طُلاع الارضِ کلّها ما باليتُ وَلا استوحشتُ، وانّي مِن ضَلالهم الذي هم فيه و الهُدي الذي أنا عليه لعلي بصيرة مِن نفسي ويقينٍ من رَبّي...فإنّ مِنهم الذّي قَد شَربَ فيکم الحرامَ وجُلد حدّاً في الاسلامِ