260- و في حديثه (عليه السلام) :
إِنَّ لِلْخُصُومَةِ قُحَماً .
يريد بالقحم المهالك لأنها تقحم أصحابها في المهالك و المتالف في الأكثر فمن ذلك قحمة الأعراب و هو أن تصيبهم السنة فتتعرق أموالهم فذلك تقحمها فيهم و قيل فيه وجه آخر و هو أنها تقحمهم بلاد الريف أي تحوجهم إلى دخول الحضر عند محول البدو .
ص 953
دشمنى حوادثى خطرناك همراه دارد.
قبلی [1] بعدی [2]
Links
[1] https://farsi.balaghah.net/node/2739
[2] https://farsi.balaghah.net/node/2741